الإخوان سيستخدموا وجوه جديدة لمخاطبة المواطنين والترويج لشائعات جديدة
11-11 كان أهم يوم للإخوان والخونة الإرهابيين للنزول المواطنين للشوارع
11 نوفمبر لا يقل أهمية عن 25 يناير 2011 بالنسبة للإخوان الإرهابيين وكانوا يأملون في نزول المواطنين للشوارع من أجل هدم استقرار الدولة وعودتهم من الخارج الإخوان الإرهابيين لديهم لجان إلكترونية على كافة مواقع التواصل الاجتماعي للترويج للشائعات لجذب أكبر قدر من المواطنين ولكن الشعب لديه من الوعي ما يكفى لعدم تصديق مثل هذه الشائعات، موضحًا أن الإخوان أنفقوا ملايين الدولارات من أجل نجاح 11 نوفمبر
الرئيس الأمريكي أشاد بتنظيم مصر لقمة المناخ وقدرتها على استضافة أكبر المؤتمرات العالمية، وهذا يدل على مكانة مصر مصر أم الدنيا ليس من فراغ
هناك مجموعة من الخونة الذين ولدوا في مصر ويعيشون في الخارج الآن يريدون الخراب عكس قادة وشعوب العالم الأجانب الذين يريدون استقرار مصر وهدوءها
جماعات الإخوان الإرهابيين كانوا يدعون للتظاهر أسبوعيا منذ 2011 وهذه التظاهرات كانت بمثابة هدم لاستقرار وخراب مصر موضحًا أنه خلال فترة حكم الإخوان الإرهابين لمصر الشعب المصري لم يدعو للتظاهر خوفا على مصلحة واستقرار مصر
كل أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية أصبحوا كروت محروقة وهناك بحث من قبل جماعات الإخوان الإرهابيين والممولين للعمليات الإرهابية أنهم استخدموا وجوها جديدة لمخاطبة المواطنين والترويج لشائعات جديدة.
وفي نهاية حديثه رسالة إلى الشعب المصري شكرا على تحمل كافة الأعباء الاقتصادية التي تضرب العالم أجمع وليس مصر فقط، بالإضافة إلى شكره على عدم الاستجابة لدعوات الإخوان الإرهابيين وعدم النزول للشوارع الشعب أعطى درسا كبيرا لكل شخص يسعى لعدم استقرار مصر