قرار الشعب هو عدم التصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية
حلمي الجزار أحد قيادات جماعة الإخوان، المسجون لدى المخابرات البريطانية، يريد اعتزال السياسية والمصالحة مع مصر
سنة 1965 قرر الإخوان يعملوا تفجيرات وأبرزها القناطر الخيرية المحاكم، أقسام الشرطة المراكز حتى صدرت أحكام ضدهم في عهد الرئيس عبد الناصر وتم حبسهم حتى جاء الرئيس السادات وأفرج عنهم ليغتالوه يوم الاحتفال بنصر أكتوبر
أن الإخوان نظموا مظاهرات بعبارة الإسلام هو الحل بعد اغتيال السادات ولكنهم أساؤوا للإسلام ولا يعنيهم سوى بقاء التنظيم فقط مشددا على أنه في عام 2011 عاد الإخوان وظهرت نواياهم وولعوا البلد ويكفروا اللي مش معاهم فلا أمان لهم ولا صدق
الإخوان قتلت المصريين وحرقت الكنائس والمساجد
قرار الشعب هو عدم التصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية فلا حلمي الجزار ولاجمعة أمين الذي تواصل مع أحد المسؤولين المصريين قائلا له ما يتعدم الشاطر ولا بديع ولا مرسي لكن اتركونا نعود فقط
الرئيس السيسي رفض التصالح مع من خرب وقتل وهدم وأراد أن يكون المصريين لاجئين في بلدهم ودمروا البنية التحتية للدولة ومصر أعادت بناء الدولة بعد حكمهم بعد أسود أيام عشناها في تاريخنا وما بيننا وبينهم هو الدم فقط