لا أمان للإخوان ابراهيم سلطان الفردى كل ما يحدث في تونس يذكرنا بمصر
قال ابراهيم سلطان الفردى الامين العام لمنظمة حلف مصر لحقوق الانسان بالاسكندرية إن جماعة الإخوان في تونس طالبت الرئيس قيس سعيد بالرجوع عن قراراته الأخيرة، موضحا أنه حذرهم من نشر الفوضى كما كانت تفعل الجماعة الإخوانية في مصر.
وأضاف ابراهيم سلطان للمرة المليون نرددها لا تعطي أي إخواني أمان في أي مكان في العالم سواء كان في مصر أو تونس أو المغرب أو أي بقعة في العالم
لافتا إلى أنهم يسعون الآن إلى تحويل تونس لبقعة من الدماء.وأشار إلى أن المشاهد التي تحدث في تونس تذكرنا بكل ما يحدث في مصر، مؤكدا أن الجماعة الإرهابية استعانت بكل القوى الخارجية ليرجع قيس سعيد عن قراراته.وسخر موسى، من التصريحات الإخوانية أن ما يحدث انقلاب!، مرددا: « هو في رئيس جمهورية بينقلب .. هو أساسا رئيس منتخب
تونس.. صفحات وهمية على مواقع التواصل تنتحل صفة وزارة الدفاع..
تفاصيل .أعلنت وزارة الدفاع التونسية، يوم الثلاثاء، أن صفحات على مواقع التواصل تعمدت انتحال صفة المؤسسة العسكرية لنشر أخبار زائفة مضللة للرأي العام.وقالت الوزارة في بيان يوم الثلاثاء، إن بعض صفحات التواصل الإجتماعي، تعمدت انتحال صفة المؤسسة العسكرية، تحت مسميات مختلفة، من أجل نشر أخبار زائفة ومضلّلة للرأي العام.
وجددت الوزارة تأكيدها أن “هذه الصفحات الوهمية، لا تمت للمؤسسة العسكرية بأية صلة ولا يمكن اعتمادها كمصدر للمعلومة”.ولفتت إلى أن وزارة الدفاع ليس لها غير موقعها الإلكتروني www.defense.tn أو الناطق الرسمي باسمها لنشر الأخبار المتعلّقة بأنشطة مختلف هياكلها.ولا يزال الوضع في تونس يشهد تطورًا مستمرًا عقب إعلان الرئيس التونسي قيس سعيد الحرب على جماعة الإخوان المتمثلة في حركة النهضة، وإصدار قرارات بحل البرلمان وإقالة رئيس مجلس الوزراء وحكومته التابعين للحركة من مناصبهم.وأيدت عدد من الدول العربية والأجنبية، القرارات التي أصدرها قيس سعيد، مؤكدين أنها لم تخرج عن الشرعية وحماية الحقوق والحريات