وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
رجال نذروا أنفسهم وحياتهم للحفاظ على أمن وطمأنينة هذا الوطن هم رجال الأمن
فالأمن شريان الحياة للفرد والمجتمع باعتباره مطلب كل مواطن ومقيم ولا يعرف فضائل الأمن ويدركها غير من اكتوى بنار الإرهاب والفوضى والرعب
ورجال الجيش والشرطة الذين يضحون بأرواحهم حفظاً للدين والنفس والعقل والعرض والمال وأن المرابطين على الحدود من رجال الجيش والحراس الوطن جزاهم الله خيراً يدافعون عن الوطن مصر
قال تعالى بسورة الأنعام الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَقال صلى الله عليه وسلم من بات آمناً في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها
ومن الأسباب الرئيسية التي أرست قواعد الأمن في البلاد تطبيق القانون
ثم واصل المسيرة أبناؤه البررة من بعده على ذلك بذات النهج الذي رسمه الرئيس عبدالفتاح السيسي فحملوا الراية وأدوا الأمانة بكل إخلاص لخدمة الوطن والمواطن في كافة المجالات حتى وصلت مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي حفظه الله إلى نهضة تنموية وحضارية شاملة واكبت الدول الأخرى المتقدمة وسابقت الزمن في التطور والتقدم
على الدور الكبير لرجال الأمن في حفظ الأمن وحماية الأرواح والممتلكات مقدما شكره وتقديره لرجال الأمن إزاء جهودهم الدائمة في حفظ الأمن والأمان
وخص الشرطة المصرية بالشكر والتقدير نظير سرعة التفاعل في التعامل مع جميع القضية
تحية شكر وتقدير وعرفان لرجال أمننا البواسل في كل موقع والذين يعملون وعلى مدار الساعة بإخلاص وتفانٍ على راحتنا واستقرارنا ورحم الله شهداءنا الأبرار
وحفظ الله بلادنا العزيزة من كل سوء ومكروه إنه نعم المولى ونعم النصير.السطر الأخير:قال رسول اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّم: (إِنَّ الله يُحِبُ إذا عَمِل أحَدُكُم عَمَلا أنْ يُتْقِنَه