الهجرة النبوية تدعونا لحب الأوطان والسعي لنهضتها واستقرارها
اتقدم بتهنة للرئيس السيسي والشعب المصري بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1444
علينا أن نتدبر في دروس الهجرب النبوية، والاقتداء برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، في أخلاق الحميدة وسعيه وحبه لوطنه والذي ظهر عند هجرته، قائلًا:
لولا أن أهلك أخرجوني منك “مكة” ما خرجت”
هذه الدروس النبوية التي نستلهمها من الهجرة، تدعونها للتمسك بحبنا لوطننا كما فعل الرسول ونسعى لنهضته واستقراره
اتقدم التهنئة لرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1444هـ، أعاده الله على الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات مضيفا يشرفني أن أتقدم إليكم شعب مصر العظيم بخالص التهنئة القلبية وأزكاها بمناسبة العام الهجري الجديد الذي يذكرنا بهجرة نبي الرحمة والإنسانية والسلام محمد صلى الله عليه وسلم، إلى يثرب بعد أن أعد لإيذائه كفار قريش لكن الله سبحانه وتعالى قد أغشاهم وصرف أبصارهم عنه
كما ائهنى اللواء محمود توفيق وزير الداخلية والدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة العام الهجرى الجديد مضيفا بمناسبة إشراقة العام الهجرى الجديد 1444 هــ يُسعدنى أن أُعرب لسيادتكم عن أصدق التهانى مقرونة بأطيب الأمانى بدوام التوفيق والنجاح وإن إحتفالنا بذكرى الهجرة النبوية الشريفة يحمل دروساً عظيمة نستلهم منها الإرادة القوية إستكمالاً لمسيرة البناء والتنمية للوفاء برسالتنا الوطنية لتحقيق الأمن والإستقرار للوطن المُفدى، حفظ الله مصر واحة للخير والأمان
وسدد على طريق الحق خُطاكم إنه نعم المولى ونعم النصير، وكل عـــام وسيـادتكم بخـــير.