لا يوجد أحد أمين على مصر مثل القائد الذي انتصر للشعب المصري في 3 يوليو وتحمل المسؤولية
لسه لهم وصف الا وصفهم بالأبواق المحرضة على الدولة أنهم لا يساوون شيئًا لأن هدفهم مصالحهم الشخصية
الأبواق النتنة التي نسمعها لا تساوي شيئًا لأن هدفهم مصالحهم الشخصية وليس مصلحة البلد لا يريدون قول كلمة الحق وإذا حصلت مشكلة اقتصادية يخرجوا يقولوا الحقوا البلد وقعت
كبار الشياطين الذين يكدسون المليارات في الخارج أن يعلنوا عن حجم ثرواتهم ويتبرعوا ولو بجزء منها للوطن كبار الشياطين الذين يتكلمون ويراكمون المليارات في الخارج ولا يبقون منها شيئًا في مصر كله على الخارج ادفع لبلدك لو ذكر قول أنا عندي كام مليار وهتبرع لمصر بكذا لكنكم لن تفعلوا
لا أحد يستطيع المزايدة على مصر ودورهالا المتصهين بتاع التطبيع الذي له مشروعات في إسرائيل ولا المطبعين مع إسرائيل ولا خونة الإخوان ولا ازلام الصهاينة والمتصهينين ولا العقول الغبية التي تمشي دائما وراء كل مشكك في البلد
أن مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية وتنفيذ مخطط التهجير إسرائيل تريد أن تقضي على الكل وتنهي المقاومة وتشيطن كل المقاومة وتقلب الصفحات وترجع واقع حت تصبح على الحدود وتقدر وقتها تدفع بالفلسطينيين إلى الهجرة وتصدي يا مصر اوثمن دور الرئيس عبد الفتاح السيسي في مواجهة المخططات التي تهدد الأمن القومي لا يوجد أحد أمين على مصر مثل القائد الذي انتصر للشعب المصري في 3 يوليو وتحمل المسؤولية