دينى

الأزهر ينصح بهذا الدعاء أكثروا من ترديده

نصح الأزهر الشريف بالإكْثار من قولِ: «لَا إلَهَ إلا أنتَ سُبحانَكَ إنِّي كُنتُ منَ الظَّالمينَ»، قائلاً: على كلِّ مسلمٍ ومسلمةٍ في هذه الأيامِ الإكثارُ مِن دعوةِ سيِّدنا يونسَ عليه السَّلامُ، قال اللهُ عزَّ وجلَّ: {وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ} [الأنبياء: 87، 88].إعلانيقولُ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: «دعوةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعا بها وهُو في بَطْنِ الحُوتِ: لَا إلَهَ إلَّا أنت سبحانَكَ إني كنتُ من الظَّالمينَ. لَم يَـدْعُ بها رَجُلٌ في شيءٍ قطُّ إلَّا اسْتَجَابَ اللهُ لَه». أخرجَه أحمدُ والتِّرمذيُّ.ونشر الأزهر، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، هذا الدعاء بصوت: عبدالرازق الشهاوي، الطالب بمعهد العلوم الإسلامية، داعيًا إلى الإكثار من ترديده:اللهم يا عظيم السلطان، يا قديم الإحسان يا دائم النعماء، يا باسط الرزق، يا كثير الخيرات، يا واسع العطاء، يا دافع البلاء، يا سامع الدعاء، يا حاضراً ليس بغائب يا موجوداً عند الشدائد، يا خفي اللطف، يا حليماً لا يعجل، اللهم الطف بنا في تيسير كل أمر عسير فإن تيسير العسير عليك يسير فنسألك التيسير والمعافاة في الدنيا والآخرة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى