حقوق انسان

شخصية العام الأمنية اللواء محمود توفيق وزير داخلية سبق الإرهاب بعشرات الخطوات

اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، الجنرال الهادئة الذي سبق الإرهابيين بعشرات الخطوات، ورسخ لفكر الضربات الإستباقية، مما ساهم في القضاء على معسكرات الإرهابيين وتطهير الظهير الصحراوي من المتطرفين، وإحباط العديد من الأعمال التخريبية، والثأر لدماء الشهداء. وزير الداخلية، استحق أن ينال لقب الشخصية الأمنية الأبرز في جهاز الشرطة، وذلك بعد نجاحه في تفكيك البؤر الإجرامية، وشن حملات مكبرة ساهمت في القضاء على تجارة السلاح والمخدرات وتنفيذ الأحكام وضبط التشكيلات العصابية.

اللواء محمود توفيق لم يهتم بملاحقة الجريمة على حساب “الملف الإنساني” فرسخ لحقوق الإنسان، وأطلق المبادرات الإنسانية، أبرزها “كلنا واحد” مما ساهم في توفير الأغذية للمواطنين بأسعار مخفضة والقضاء على الاحتكار، وعلاج المرضى بالمجان وتأهيل السجناء ورعاية أسرهم، والتوسع في فك كرب الغارمين والغارمات.”احترام حقوق الإنسان” جملة لم يخلو اجتماع لوزير الداخلية بمساعديه من التأكيد عليه، حيث انتصر لكرامة المواطن وساهم في زيادة التلاحم الشعبي، وطور المواقع الشرطية الخدمية، بما يتيح للمواطن الحصول على خدمته بسهولة ويسر، دون تعقيدات أو تأخير، حتى بات المواطن يستطيع الحصول على خدمته من المنزل “ديليفري” عبر الانترنت.اللواء محمود توفيق، وزير اختار أن ينحاز للمواطن وشغل تفكيره دوماً العمل على راحته وتأمينه، فنال احترام الجميع.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى