حقوق انسان

فاطمة محمد تبرعات المدارس تندرج تحت الفساد الذي يجب التصدي له. 

أكدت الحقوقية فاطمة محمد امينة المرأة بحلف مصر لحقوق الانسان ان يحدث مع بداية كل موسم دراسي جديد، والمشاكل المتأصلة التي يعاني منها أولياء الأمور هي طلبهم بدفع تبرعات للمدارس خاصة عند بداية مراحل تعليمية جديدة؛ ابتدائي، إعدادي، ثانوي. تعد مخالفة واضحة لا يجب السكوت عنها بدفع مبلغ مالي تحت بند تبرعات تجديد المدرسة، دون استلام وصل عن دفع هذا المبلغ،

و أكدت فاطمة ، أن التبرعات التي تطلبها المدارس ليست إجبارية أو مقررة من الوزارة، وما هي سوى مبالغ تبرعات تذهب للقائمين على المدرسة، مشيرًا إلى أنها لا تُستخدم في تطوير المدارس أو شراء مستلزمات جديدة تخدم الطلاب أو العملية التعليمية، الأمر الذي يندرج تحت الفساد الذي يجب التصدي له.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى